فصل: 3411- (ز): سعيد بن حمدون بن محمد أبو عثمان القيسي الأندلسي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.3404- (ز): سعيد بن جابر بن موسى الكلاعي الأندلسي.

روى عن عُبَيد الله بن يحيى، وَغيره ورحل روى عن النسائي والمنجنيقي والدولابي وجماعة.
قال ابن الفرضي: سمع منه خالد بن سعد بإشبيلية وكان ينسبه إلى الكذب ثم أسند عن خالد بن سعد قال: ذكرت في كتابي مناقب الناس إلا رجلين محمد بن وليد وسعيد بن جابر فإني عرفت عليهما الكذب وكانا كذابين.
قال ابن الفرضي: ولم يكن سعيد كما قال خالد فقد رأيت كثيرا من أصوله تدل على تحر في الرواية وورع في السماع وكان محمد بن قاسم يثني عليه ويصفه بالصدق.
ومات سنة خمس، أو ست، أو سبع وعشرين وثلاث مِئَة.

.3405- (ز): سعيد بن جبلة.

عن طاوُوس عن النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن الله بعثني بين يدي الساعة وجعل رزقي تحت ظل رمحي...» الحديث.
وعنه الأوزاعي.
قال ابن أبي حاتم سألت أبي عنه فقال: هو شامي.
وقال محمد بن خفيف الشيرازي: ليس هو عندهم بذاك.

.3406- سعيد بن جندب.

من التابعين.
روى عنه ولده عمر.
مجهول.

.3407- سعيد بن حريث.

عن الحسن.

.3408- وسعيد بن حماد [أَبُو عثمان].

معاصر لوكيع.

.3409- وسعيد بن حوشب.

عن الحسن.

.3410- وسعيد بن خداش.

عن الحسن.
مجهولون.
روى، عَنِ ابن خداش يحيى بن يحيى. انتهى.
وابن حوشب ذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: روى عن الحسن قوله روى عنه أهل العراق.
وابن حماد يكنى أبا عثمان روى عنه أبو جعفر الرازي وعيسى بن مسلم القرشي.
وابن حريث أظنه ابن حوشب تصحف على الذهبي فإن ابن أبي حاتم لم يذكر غير ابن حوشب.

.3411- (ز): سعيد بن حمدون بن محمد أبو عثمان القيسي الأندلسي.

سمع من قاسم بن أصبغ، وَغيره وبمصر من ابن الورد، وَغيره وحدث.
قال ابن الفرضي: لم يكن له نفاذ في العلم وكان أعور وتكلموا فيه فكانت العامة تسميه دجال الفقهاء.
مات سنة تسع، أو ثمان وسبعين وثلاث مِئَة.

.3412- سعيد بن دهثم.

شيخ لنعيم بن حماد.
روى خبرا منكرا متنه: الملائكة تفرح بخروج الشتاء لأجل المساكين.
رواه نعيم بن حماد عنه، عَن عَبد الله بن نمير الرحبي- ومن هو ابن نمير؟!- عن مجاهد، عَنِ ابن عباس مرفوعا. انتهى.
وهذا أخذه من كلام العقيلي وكان عزوه له أولى ولفظه سعيد بن دهثم المقدسي شامي، عَن عَبد الله بن نمير الرحبي حديثه غير محفوظ، وَلا يصح في متنه شيء، وَعبد الله ليس بمعروف بالنقل.

.3413- سعيد بن دينار [وهو سعيد بن عبد الله بن دينار].

دمشقي.
عن الربيع بن صبيح.
مجهول.
قال سلمة بن شبيب: حدثنا سعيد بن دينار، حَدَّثَنا الربيع بن صبيح عن الحسن، عَن أَنس رضي الله عنه مرفوعا: إذا دخل أهل الجنة الجنة اشتاقوا إلى الإخوان فيسير سرير هذا إلى سرير هذا... الحديث. انتهى.
قال العقيلي: لا يتابع على حديثه وليس بمعروف بالنقل.
وهو سعيد بن عبد الله بن دينار نسبه إلى جده قاله ابن عساكر.
وروى أيضًا، عَن عَبد الواحد بن زياد.
وعنه عباس الترقفي بهذا الحديث بعينه وقال: عن سعيد بن عبد الله بن دينار.
وفي الثقات لابن حِبَّان: سعيد بن دينار يروي عن الشعبي روى عنه وكيع بن الجراح فالظاهر أنه غير هذا.

.3414- سعيد بن ذي لعوة.

الذي روى عنه الشعبي.
ضعفه يحيى وأبو حاتم وجماعة.
وفيه جهالة.
وقال ابن حبان: دجال يزعم أنه رأى عمر بن الخطاب يشرب المسكر.
رواه وكيع عن سفيان، عَن أبي إسحاق عنه.
ووهم من قال فيه: سعيد بن ذي حدان.
وقال البُخاري: يخالف الناس في حديثه.
وقال أبو حيان التيمي: عن الشعبي، عَنِ ابن عمر عن عمر قال: حرمت الخمر وهي من خمسة والخمر ما خامر العقل.
قال البخاري: فهذا أثبت حديث للكوفيين في المسكر ثم خالفوه. انتهى.
وقال العقيلي: روى هذا أن أعرابيا شرب نبيذا من إداوة عمر فسكر فأمر به فجلد فقال: إنما شربت من إداوتك فقال: إنما أجلدك على السكر.
وقال العجلي: كوفي ثقة والبغداديون يضعفونه.
وقال علي بن المديني: مجهول.
وقال أبو بكر بن عياش: أقول لهم: حدثنا أبو حصين فيقولون: حَدَّثَنا أبو إسحاق عن سعيد بن ذي لعوة الماص بظر أمه كان يشتم عثمان.
وقال أبو حاتم: مجهول.
وقال أبو زرعة: ليس بالقوي.
وقيل: إن اسم ذي لعوة عامر بن مالك.
وذكره العسكري في الصحابة وقال: إنه روى مرسلا، وَلا تصح صحبته.
وذكره العقيلي، وَابن الجارود، وَغيرهما في الضعفاء.
وقال ابن عَدِي: لا أعرف له شيئا مسندا يعني مرفوعا.

.3415- سعيد بن راشد المازني السماك.

عن عطاء والزهري، وَغيرهما.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال عباس عن يحيى: ليس بشيء.
وقال النَّسَائي: متروك.
ومن مفاريده: عن عطاء، عَنِ ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا: من أذن فهو يقيم.
شيبان بن فروخ حدثنا سعيد بن راشد، حَدَّثَنا يزيد بن أبان الرقاشي، عَن أَنس رضي الله عنه مرفوعا: قال: لو جيء بالسماوات السبع والأرضين السبع فوضعت في كفة الميزان وجيء بلا إله إلا الله فوضعت في الكفة الأخرى لرجحت بهن، انتهى.
وزاد ابن أبي حاتم في الرواة عنه: الحسن، وَابن سيرين، وَغيرهما.
وقال ابن عَدِي: له أحاديث لا يتابع عليها، وَلا أعلم روى عنه غير إسماعيل بن عياش كذا قال وقد روى عنه غيره.
وفي مسند فاطمة الزهراء من مسند النساء من مسند إسحاق حديث من رواية الأصبغ بن زيد عن سعيد بن راشد.

.3416- (ز): سعيد بن راشد المرادي [أَبُو عابس].

عن الهجنع وعثمان الحميري.
روى عنه ابن لَهِيعَة.
لا يعرف.
ذكره ابن أبي حاتم ولم يذكره البخاري.
وذكره ابن يونس فقال: يكنى أبا عابس ولم يذكر فيه شيئا، وَلا راويا عنه إلا ابن لَهِيعَة.

.3417- سعيد بن أبي راشد.

عن عطاء.
لا يعرف.
وعنه مروان بن معاوية.
فلعله السماك. انتهى.
قال ابن حبان في الثقات: حديثه عن عطاء، عَن أبي هريرة في المسح على الخفين إن كان هو السماك فهو ضعيف يعني سعيد بن راشد السماك (3415) المذكور قبله.
وكلامه يقتضي أنه غير السماك وكلام ابن أبي حاتم يقتضي أنه هو فإنه لما حكى، عَن أبيه ذكر شيوخه والرواة عنه استدرك عليه روايته، عَنِ ابن أبي مليكة ورواية مروان عنه.
وقال ابن عَدِي سعيد بن أبي راشد عن عطاء، وَابن أبي مليكة بما لا يتابع عليه روى عنه الفزاري مروان ثم ساق له أحاديث قال: وله غير ما ذكرت، وَلا أعلم يروي عنه غير مروان وهو شبه المجهول.
وقال الدارقطني في العلل: كان ضعيفا.

.3418- سعيد بن رحمة بن نعيم المصيصي.

عنِ ابن المبارك.
وهو راوي كتاب الجهاد عنه.
قال ابن حبان: لا يجوز أن يحتج به لمخالفته الأثبات.
حدثنا ابن جَوْصَاء، حَدَّثَنا سعيد بن رحمة، حَدَّثَنا محمد بن حمير عن إبراهيم بن أبي عبلة عن عكرمة، عَنِ ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: من أعان ظالما بباطل ليدحض به حقا فقد برىء من ذمة الله وذمة رسوله.

.3419- سعيد بن أبي رزين.

عن أخيه عن ليث بن أبي سليم.
لا يعرف. انتهى.
وذكره النباتي ونقل، عَنِ ابن حزم أنه قال: لا يدرى من هو، وَلا من أخوه.

.3420- سعيد بن رفاعة.

.3421- وسعيد بن أبي رعدة.

عنِ ابن سيرين وقتادة.
مجهولان. انتهى.
والثاني يقال له: البناني.

.3422- سعيد بن رواحة.

بصرى.
لا يدرى من هو.
قال الأزدي: ضعيف مجهول.

.3423- سعيد بن زكريا:

أخو إسماعيل.
مجهول.
وهو قرشي.

.3424- سعيد بن زون التغلبي البصري.

عن أنس.
قال ابن مَعِين: ليس بشيء.
وَقال البُخاري: لا يتابع في حديثه.
وقال النَّسَائي: متروك.
روى جماعة عنه، عَن أَنس: يا أنس أسبغ الوضوء يزد في عمرك... الحديث.
وقد تابعه كثير بن عبد الله الأبلي، عَن أَنس.
قال أبو حاتم: ضعيف جدا.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال أبو عبد الله الحاكم: روى، عَن أَنس بن مالك أحاديث موضوعة.
أخبرنا أحمد بن هبة الله أخبرنا عبد المعز بن محمد إجازة في كتابه
أخبرنا زاهر المستملي أخبرنا أبو سَعيد الكنجروذي أخبرنا عبد الله بن محمد الرازي أبو سعيد أخبرنا محمد بن أيوب الرازي، حَدَّثَنا مسلم بن إبراهيم، حَدَّثَنا سعيد بن زون أبو الحسن قال: كنت عند أنس رضي الله عنه فسمعته يقول: خدمت النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثماني حجج فقال: يا أنس، أسبغ الوضوء يزد في عمرك وسلم على من لقيت من أمتي تكثر حسناتك، وَإذا دخلت على أهلك فسلم عليهم يكثر خير بيتك وصل الضحى فإنها صلاة الأوابين ووقر الكبير وارحم الصغير ترافقني يوم القيامة.
هذا حديث منكر. انتهى.
وأشار ابن عَدِي إلى أنه أرجح من كثير بن عبد الله وقال في سياق حديثه: كنت بالزاوية أرعى غنما لي فتقدمت إلى الظل فإذا أنا بأنس بن مالك.
وآخر من حدث عنه فيما أظن طالوت بن عباد.
وقال أبو حاتم وأبو زرعة: ليس هو بقوي.
وقال الحسن بن سفيان سألت عَمْرو بن علي عن سعيد بن زون فقال: شيخ مسلم نعرفه.
وقال عباس، عَنِ ابن مَعِين: متروك الحديث.
وقال السَّاجِي: منكر الحديث كثير الخطأ.
وذكره العقيلي، وَابن الجارود في الضعفاء. وقال العقيلي: ليس لهذا المتن، عَن أَنس طريق يثبت.
وقال النقاش: روى، عَن أَنس موضوعات.